الجثث باللباس ، وجوهها مغطاة برؤوس الدمى أو بنسيج"بوبر" ، والأيادي والسيقان مغطاة بلاصق أو جوارب
(الصورة :AP )
"مجموعة أهم الأحداث" : من الصحافة الكندية* ، 07.11.2011 ، تم توقيف ، خلال الأسبوع الماضي ، روسي يبلغ من العمر 45 سنة بعد أن سرق جثث من مقبرة منطقة " نيجني نوفغورود " ، وصنع من 29 جثة دمى (ألعاب) ، على حسب ما أعلنت عنه الشرطة المنطقة التي تبعد 500 كلم شرق العاصمة الروسية موسكو.
وقد تم العثور في حوزته على 28 جثة والجثة الأخرى وجدت في المرأب . وتظهر الصور من داخل شقة الرجل والمنشورة بواسطة فيديو من طرف وسائل الإعلام الروسية ، الكثير من هذه الدمى في فوضى الملابس ،ألعاب ،جرائد ،كتب ...
في بلاغ لوزير الداخلية الروسي ، أنه بعد فتح تحقيق على سلسلة نبش و تدنيس للقبور ، وقعت عامي 2010-2011 . المحققون اشتبهوا في حركات متطرفة ، بعد الكشف عن عدة قضايا لمجموعات "عبدة الشيطان" خلال الأعوام الأخيرة.
لكن في النهاية الأمر يتعلق برجل حاصل على شهادة الدكتورة في الثقافة ، غير معروف جيدا في الأوساط العلمية ، وهو صاحب كثير من الكتب ودراسات في "toponymie " ( هو ما يخص أسماء المواقع جغرافيا) و علم " أسماء الأعلام " ، كما جاء في شرح الوزير. الوكالات الروسية أعلنت يوم الجمعة أنه تم توقيف شخص في محل إقامته و اكتشاف أكثر من 20 جثة.
* (AFP - Cyberpresse.Ca)
من الأرشيف :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق