"مجموعة
أهم الأحداث" : مع
حلول فصل الصيف تظهر من جديد عادة قبيحة وغير حضارية وهالكة للجنس البشري وتدخل ضمن
"جرائم ضد البشرية" ، من المفترض أن أصحاب هذه "العادة" يحجز عليهم ، لأنهم يمثلون خطر عام
...
ومن المؤسف هذه العادة أصبحت تقليدا
تمر مرور الكرام و لا احد ينتبه إليها . رغم
أنها تكون المصدر الرئيسي لكثير من البلاء التي تعرفها الطرقات ويمكن أن تكون أيضا قد تسببت في كوارث
و ماسي كثيرة.
هذه العادة المشار إليها أن الكثير من السائقين في مختلف الأوزان من الخفيف
إلى الثقيل بشتى أنواعه المجرور و الغير مجرور ... يستبدلون أحذيتهم العادية بأخرى
صيفية خفيفة ،ترويحا لأرجلهم ...
هذه "أشباه" أحذية اغلبها مصنوعة من مادة البلاستيك (Claquettes)، والتي تلبس
بين أصبعين الأرجل .
هذا النوع من الأحذية هي في الأصل غير مؤهلة للبس العادي أو المشي بها في الأماكن المبللة لخطورة الانزلاق . فما بال استعمالها في قيادة مركبات من شتى الأنواع الأحجام و الأوزان .
وعلى المرء تخيل نتيجة عدم تمكن السائق من التحكم في الوقت المناسب في فرامل سيارته أو شاحنته ،وخاصة عند طارئ مروري ، وذالك بسبب "تبلل الأرجل" عرقا والذي يسبب الانزلاق وعدم "التماسك " بين الأرجل و تلك "أشباه الأحذية" وفرامل المركبات .
استعمال مثل هكذا "أحذية" لا يقل خطورة عن القيادة في حالة سكر وأكثر خطورة من القيادة بدون حزام الأمان واستعمال الهاتف النقال أثناء القيادة ...
هذا النوع من الأحذية هي في الأصل غير مؤهلة للبس العادي أو المشي بها في الأماكن المبللة لخطورة الانزلاق . فما بال استعمالها في قيادة مركبات من شتى الأنواع الأحجام و الأوزان .
وعلى المرء تخيل نتيجة عدم تمكن السائق من التحكم في الوقت المناسب في فرامل سيارته أو شاحنته ،وخاصة عند طارئ مروري ، وذالك بسبب "تبلل الأرجل" عرقا والذي يسبب الانزلاق وعدم "التماسك " بين الأرجل و تلك "أشباه الأحذية" وفرامل المركبات .
استعمال مثل هكذا "أحذية" لا يقل خطورة عن القيادة في حالة سكر وأكثر خطورة من القيادة بدون حزام الأمان واستعمال الهاتف النقال أثناء القيادة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق