"مجموعة أهم الأحداث" : نقل الموقع الفرنسي "نوفل أوبس"* -20.10.2010 - أن سيدة فرنسية ، تبلغ من العمر 60 سنة ، تعالج من مرض سرطان منذ 2005 في مستوصف بمدينة بوردو الفرنسية ، أعلن عن موتها "سريري" من طرف الطبيب المعالج وأتصل بأولادها ليبلغهم الخبر ، لكن بعد 14 ساعة استيقظت.
وتم نقلها بسرعة الى مستشفى مدينة بوردو وبعد إجراء لها كشف بالأشعة الماسحة تبين أن ليس هناك "موت دماغي" ، على حسب مدير المستوصف المذكور.
مضيفا ، أنه" لأمر عجيب" ، معترفا أن ذالك الطبيب ارتكب "خطأ اتصال" لكنه لم يرتكب خطأ طبي لأنه أنقذ حياتها" ، على حسب المتحدث . مديرية المستوصف ستقترح على المريضة و عائلتها مقابلة مع الفريق الطبي لتكلم على هذا الخطأ في الاتصال الذي ارتكبه الطبيب .
*(NouveObs )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق